محامي المتهمة بقتل طفلة الستاموني يفاجئ هيئة المحكمة بالانسحاب من القضية بعد مرافعة النيابة العامة منذ 10 دقائق - مصر النهاردة

جي السعودي 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

عزيزي الزائر أهلا وسهلا بك في موقع مصر النهاردة نقدم لكم اليوم محامي المتهمة بقتل طفلة الستاموني يفاجئ هيئة المحكمة بالانسحاب من القضية بعد مرافعة النيابة العامة منذ 10 دقائق - مصر النهاردة

وأعلنت المحامية المتهمة بقتل الطفلة شرين الستاموني انسحابها من القضية، بعد أن أقامت النيابة العامة دعوى أمام محكمة جنايات السابعة بالمنصورة.

وأكد المحامي خلال اللقاء استعداده للمرافعة، إلا أنه اتخذ قرارا مفاجئا ومؤقتا بالانسحاب بعد سماع مرافعات النيابة.

نظرت اليوم محكمة الجنايات بالمنصورة الدائرة السابعة برئاسة المحامي مجدي قاسم، محاكمة المتهم في قتل الفتاة شارين عاشورة الجنة ضحية القتل على يد سيدة لسرقة منزلها. أقراط ذهبية.

وتمت مناقشة القضية أمام الدائرة السابعة بمحاكم الجنايات بالمنصورة، برئاسة المستشار مجدي علي قاسم رئيس الدائرة السابعة، وضمت الهيئة المستشار ولاء صفوت راشد رئيس المحكمة، المستشار محمد الكناني. المستشار وليد نبيل عطاوا، وسكرتير أحمد كمال.

وخرجت الفتاة للعب مع الأطفال أمام المنزل يوم 26 أكتوبر الماضي، قبل أن تختفي ولا تعود إلى المنزل بعد فترة طويلة عندما سأل عنها الجيران وعن شقيقها الذي كان يلعب معها أمام المنزل. ولم يتم العثور على الفتاة إلا في اليوم الثاني بعد اختفائها، وفي نهاية اليوم اكتشفوا الواقعة بعد أن شهد أحد الأشخاص محاولة المتهم التخلص من جثة الطفلة. كيس.

وقال جد الفتاة دخاليا، إن الضحية التي تبلغ من العمر 3 سنوات ونصف، خرجت في منتصف النهار لقضاء بعض الوقت مع الأطفال، وكان معها شقيقها، كما اعتادت الدخول على جيرانها. المنزل، وهذه المرة كانت هناك أيضًا قبل أن تختفي، عندما استدرجها المتهم عن طريق ابنها ثم جعل ابنها يلعب مع شقيق المجني عليه حتى افتقدها، وعندما عاد إلى المنزل وسألوه عنها، أخبرهم أنه يعتقد أنها عادت إلى المنزل، لكنها لم تعد وعندما سألوا المتهمين، أخبرتهم أنها كانت تستمتع وخرجت ولا تعرف عنها شيئًا، ورفضت السماح لأي شخص بالتحدث معها . بن، وكانت أيضًا تبحث معهم وتواسيهم بأنهم سيجدونها عندما تكون في المنزل، حيث خنقتها وأخذت أقراطها الذهبية من أذنها.

وأوضح جد فتاة الدقهلية، أن المتهم أخذ الفتاة في صباح اليوم التالي من أجل التخلص من جثتها، ووضعها في حقيبة على عربة “كارو”، وجلس عليها واتجه إلى قرية مجاورة. ألقوها في المجاري سيراها أحدهم ويسألها عما يوجد في الحقيبة ويمسكها ويخبرهم أثناء توجههم إلى مركز الشرطة لتقديم بلاغ، مشيرة إلى أن الصبي أخبر شقيقها أثناء لعبها خائفة، فطلب منها العودة إلى المنزل واعتقد أنها عادت، وطالب بالقصاص من المتهم الذي لا يرحم، مشيراً إلى أن الصبي قريب جداً منها ولن يترك حضنها، وسألتها إذا كان لديها شطيرة من قبل خروجها من البيت، وكان من يدها، كأنها تودّعها

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق